عني
- صاحب النقب
- عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله – صلى الله عليه وسلم- يقول : " إن الله يحب العبد التقي الغني الخفي " حديث صحيح رواه مسلم في صحيحه برقم (2965 اللهم اجعلني منهم يارب العالمين ............. احب الصالحين ولست منهم........ لعلي ان انال بهم شفاعة..... ...... واكره من تجارته المعاصي........... وانا كنا سويا في البضاعة
أخلاقنا
زوار المدونة
قرات لك
دعاء الجبهجية لبداية الانتخابات الجاية
اللهم ثبتنا على كراسينا !
وبارك لنا فيها !
واجعلها الوارث منا !
واجعل ثأرنا على شعبنا !
وانصرنا على من عارضنا !
ولا تجعل مصيبتنا في حُكمنا!
ولا تجعل راحة الشعب أكبر همنا ولا مبلغ عِلمنا !
ولا الانقلاب العسكري مصيرنا!
واجعل القصر الرئاسي هو دارنا ومستقرنا !
------------ --------
اللهم إنا نسألك فترة ممتدة !
وهجمة مُرتدة !
والصبر على المعارضة !
والنصر على الشعب !
ونسألك الحُسن لكن لا نسألك الخاتمة أبداً !
اللهم ارزقنا معونة لا نسرق بعدها أبدا !
اللهم لا تفتح أبواب خزائننا لغيرنا !
اللهم أعطنا كلمة السر لحسابات الحكام السابقين لنا في بنوك سويسرا!
------------ ---------
اللهم وفق أمريكا لما فيه خيرنا !
اللهم اغفر لـ (أوباما) فإنه لا يعلم أننا لا نعلم !
اللهم وفقه لما فيه 99% من أصوات الناخبين !
اللهم نجهِ من أي إعصار أو كارثة طبيعية لأننا سنلوص مع شعوبنا من غيره !
اللهم عليك بشعبي، أما أعدائي فأنا سأتفاوض معهم !
------------ ---------
اللهم ارزقنا حب أمريكا !
وحب من يُحب أمريكا !
وحب ما يُقربنا إلى حب أمريكا !
------------ ------
اللهم أمركني ولا تأفغني !
اللهم برطني ولا تصوملني !
اللهم فرنسني ولا تسودني !
اللهم ألمني ولا تؤلبني !
------------ ------
اللهم أني أبرأ إليك من الاستعانة في حكم شعبي بأحد !
ولا حتى بصديق، ولا برأي الجمهور !
اللهم أني أعوذ بك من كرسي يُخلع !
ومن شعب لا يُقمع !
ومن صحيفة لا تُمنع !
ومن خطاب لا يُسمع !
ومن مواطن لا يُخدع !
وأعوذ بك من أن أجلس على الكرسي ثم أقوم أو أ ُقام عنه!
------------ --------- ----
اللهم ثبتني على الكرسي تثبيتا !
و شتت المعارضة تشتيتا !
من كان منهم اتحاديا او شيوعيا !
ومن غيرهم من الامة او بعثيا
ولا تبق غيرنا شيطاناً او عفريتا !
اللهم آآآآآآآآمييييييييين
------------------------------------------
أبو بلال شريف
مع أطيب أمنياتي بالتوفيق والسداد
0 التعليقات:
إرسال تعليق