عني

صورتي
صاحب النقب
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله – صلى الله عليه وسلم- يقول : " إن الله يحب العبد التقي الغني الخفي " حديث صحيح رواه مسلم في صحيحه برقم (2965 اللهم اجعلني منهم يارب العالمين ............. احب الصالحين ولست منهم........ لعلي ان انال بهم شفاعة..... ...... واكره من تجارته المعاصي........... وانا كنا سويا في البضاعة
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

أخلاقنا

أخلاقنا

زوار المدونة

قصة جميله من أمثال الحكمة الصينيه






























اللهم اني أعوذ بك أن أذكر غيري وأنسي نفسي
سُئِل حكيم

من أسوأ الناس حالاً ؟
قال : من قويت شهوته ... وبعدت همته..

وقصرت حياته .. وضاقت بصيرته

سُئِل حكيم
بم ينتقم الإنسان من عدوه.....؟
فقال : بإصلاح نفسه

سُئِل حكيم
ما السخاء ...... ؟
قال : أن تكون بمالك متبرعاً ، ومن مال غيرك متورعا

سُئِل حكيم
كيف أعرف صديقي المخلص ......؟
قال : أمنعه .. وأطلبه .. فإن أعطاك ... فذاك هو

وإن منعك..فالله المستعان .. !

سُئِل حكيم
ماذا تشتهي .....؟
فقال : عافية يوم !!!
فقيل له : ألست في العافية سائر الأيام ...؟
فقال : العافية أن يمر يوم بلا .. ذنب
قال حكيم....
الرجال أربعة :

جواد و بخيل و مسرف و مقتصد
فالجواد : من أعطى نصيب دنياه لنصيبه من آخرته
والبخيل : هو.. الذي لا يعطي واحداً منهما نصيبه

والمسرف : هو الذي يجمعهما لدنيا

والمقتصد: هو الذي يعطي كل واحده منهما نصيبه

قال حكيم....
أربعة حسن ولكن أربعة أحسن !
الحياء من الرجال..حسن ، ولكنه من النساء..أحسن
والعدل من كل انسان .. حسن ، ولكنه من القضاء والامراء.. أحسن
والتوبة من الشيخ ..حسن، ولكنها من الشباب..أحسن
والجود من الأغنياء..حسن.. ولكنه من الفقراء..أحسن

قال حكيم....
إذا سألت كريماً .. فدعه يفكر.... فإنه لا يفكر إلا في خير
وإذا سألت لئيماً .. فعجله.. لئلا يشير عليه طبعه ..أن لا يفعل !

قيل لحكيم....

الأغنياء أفضل أم العلماء ....... ؟
فقال : العلماء أفضل
فقيل له : فما بال العلماء يأتون أبواب الأغنياء ؟

ولا نرى الأغنياء يأتون أبواب العلماء ؟
فقال : لأن العلماء عرفوا فضل المال ، والأغنياء لم يعرفوا فضل العلم !

قال حكيم....
الناس في الخير أربعة :
فمنهم من يفعله .. ابتداء ، ومنهم من يفعله .. إقتداء
ومنهم من يتركه .. حرماناً ، ومنهم من يتركه .. استحساناً
! فمن يفعله ابتداء ....... كريم
* *
ومن يفعله اقتداء ........ حكيم !
* *
ومن يتركه استحساناً ...... غبي !
* *
ومن يتركه حرماناً ........ شقي !

اللهم اني أعوذ بك أن أذكر غيري وأنسي نفسي




اثنى عشر فرقاً تميز تفكير الناجح


عن تفكير الفاشل



ليس من إنسان إلا ويود أن يكون ناجحاً في حياته، ولكن قليلاً منهم من يعرف كيف يفكر الناجح، وكيف يفكر الفاشل. ولذا، نجد كثيراً منهم يزعم أنه ناجح، في حين أن تفكيره لا يمكن إلا أن يقوده إلى الفشل، بل ربما إلى الفشل الذريع أو الفشل الفذ، أو الفشل الذي ليس له مثيل، أو الفشل المتميز أو قل ما شئت من أصناف الفشل المعتبر أو المعتق!!
وإليك الآن إثنا عشر فرقاً تميز تفكير الناجح عن تفكير الفاشل، وأنا أدعوك إلى التأمل فيها بعمق، ثم إلى تغيير نمط تفكيرك لينسجم مع تفكير الناجحين.


1- الناجح يفكر في الحل، والفاشل يفكر في المشكلة


رُوي أن رجلاً جاء إلى سليمان بن داود عليه السلام وقال: يا نبي الله، إن جيراناً يسرقون إوزي فلا أعرف السارق، فنادى: الصلاة جامعة، ثم خطبهم، وقال في خطبته: إن أحدكم ليسرق إوز جاره ثم يدخل المسجد والريش على رأسه، فمسح الرجل رأسه، فقال سليمان: خذوه فهو صاحبكم .



2- الناجح لا تنضب أفكاره، والفاشل لا تنضب أعذاره


خطب المغيرة بن شعبة وفتى من العرب امرأة، وكان الفتى شاباً جميلاً، فأرسلت إليهما أن يحضرا عندها فحضرا، وجلست بحيث تراهما وتسمع كلامهما، فلما رأى المغيرة ذلك الشاب، وعاين جماله علم أنها تؤثره عليه، فأقبل على الفتوى وقال: لقد أوتيت جمالاً فهل عندك غير هذا؟ قال: نعم، فعدد محاسنه ثم سكت. فقال المغيرة: كيف حسابك مع أهلك؟ قال: ما يخفى عليَّ منه شيء، وإني لأستدرك منه أدق من الخردل، فقال المغيرة: لكني أضع البدرة في بيتي فينفقها أهلي على ما يريدون فلا أعلم بنفادها حتى يسألوني غيرها. فقالت المرأة: والله لهذا الشيخ الذي لا يحاسبني أحب إليَّ من هذا الذي يحصي عليَّ مثقال الذرة، فتزوجت المغيرة.


3- الناجح يساعد الآخرين، والفاشل يتوقع المساعدة من الآخرين


قال الضحاك بن مزاحم لنصراني: لو أسلمت! فقال: ما زلت محباً للإسلام إلا أنه يمنعني منه حبي للخمر، قال: أسلم واشربها، فلما أسلم قال له الضحاك: قد أسلمت فإن شربتها حددناك، وإن ارتددت قتلناك، فاختر لنفسك، فاختار الإسلام وحسن إسلامه.


4- الناجح يرى حلاً في كل مشكلة، والفاشل يرى مشكلة في كل حل


روي أنه خرجت امرأتان ومعهما صبيان، فعدا الذئب على صبي إحداهما فأكله، فاختصمتا في الصبي الباقي إلى داود عليه السلام، فقال: كيف أمركما؟ فقصتا عليه القصة، فحكم به للكبرى منهما، فاختصمتا إلى سليمان عليه السلام، فقال: ائتوني بسكين أشق الغلام نصفين، لكل منكما نصف، فقالت الصغرى: أتشقه يا نبي الله؟ قال: نعم، قالت: لا تفعل ونصيبي فيه للكبرى، فقال: خذيه فهو ابنك، وقضى به لها.



5- الناجح يقول: الحل صعب لكنه ممكن،
والفاشل يقول الحل ممكن لكنه صعب


فقد أتي معن بن زائدة بثلاثمائة أسير من حضرموت، فأمر بضرب أعناقهم، فقام منهم غلام فقال: أنشدك الله ألا تقتلنا ونحن عطاش، فقال: اسقوهم، فلما شربوا، قال: اضربوا أعناقهم، فقال الغلام: أنشدك الله ألا تقتل ضيفانك، قال: أحسنت، وأمر بإطلاقهم.


6- الناجح يعتبر الإنجاز التزاماً، والفاشل لا يرى في الإنجاز أكثر من وعد يعطيه


وكم تحسر عمر بن الخطاب رضي الله عنه لما احتال عليه القائد الفارسي الهرمزان، حيث لما أراد عمر رضي الله تعالى عنه قتل الهرمزان استسقى ماء، فأتوه بقدح فيه ماء، فأمسكه الهرمزان في يده واضطرب. فقال له عمر: لا بأس عليك حتى تشربه، فألقى الهرمزان القدح من يده، فأمر عمر بقتله، قال الهرمزان: أوَ لم تُؤمِّني؟ فقال عمر: كيف أمنتك؟ قال الهرمزان: قلت لا بأس عليك حتى تشربه، وقولك لا بأس عليك أمان، ولم أشربه، فقال عمر: قاتلك الله أخذت مني أماناً ولم أشعر.


7- الناجح لديه أحلام يحققها، والفاشل لديه أوهام وأضغاث أحلام يبددها


حاول المقوقس خداع عمرو بن العاص رضي الله عنه لما حاصره، فأمر الرجال أن يقوموا بسلاحهم مقبلين بوجوههم إلى الخارج "أي إلى المسلمين"، وأمر النساء أن يقمن على أسوار بابليون مقبلات بوجوههن إلى الداخل ليكثروا عددهم فيُرهبوا المسلمين، فأرسل إليه عمرو بن العاص رضي الله عنه ليعلن عليه حرباً نفسية ذكية هي أشد مما سعى إليه، حيث كتب له: إنا قد رأينا ما صنعت، وما بالكثرة غلبنا، فلقد لقينا هرقل قبلكم فكان من أمره ما كان. فلما وصل الكتاب إلى المقوقس كان له أثر عميق في نفسه، فقال لأصحابه: صدق هؤلاء القوم، أخرجوا مَلِكَنَا من مملكته حتى أدخلوه القسطنطينية، فنحن أولى بالإذعان.


8- الناجح يقول: عامل الناس كما تحب أن يعاملوك،

والفاشل يقول: اخدع الناس قبل أن يخدعوك .


9- الناجح يرى في العمل املا


والفاشل يرى في العمل ألماً .




10- الناجح ينظر للمستقبل ويتطلع لما هو ممكن،


والفاشل ينظر للماضي ويتطلع لما هو مستحيل.



11- الناجح يختار ما يقول، والفاشل يقول دون أن يختار


سخط هارون الرشيد على حُميد الطوسي فدعا له بالسيف والنطع، فبكى، فقال: ما يبكيك؟ قال: والله ما أفزع من الموت فإنه لابدَّ واقع، وإنما بكيت أسفاً على خروجي من الدنيا وأمير المؤمنين ساخط عليَّ، فضحك هارون وعفا عنه.





12- الناجح يناقش بقوة ولكن بلغة لطيفة،


والفاشل يتشبث بالصغائر ويتنازل عن القيم.





منقول من مجموعة سر الحياة الاسلامية

اللهم اني اعوذ بك ان اذكر غيري وانسي نفسي